فوق الـ 18
مضى على خروج الجيش السوري من لبنان 18 عاماً، وبعدما كان جماعة 8 آذار يتلطون مخافة الاحتكاك بجمهور 14 آذار صاروا يتحكّمون في مفاصل الحياة العامة، بلا أيّ وازع، بتحوير الوقائع وإنكار الالتزامات الدستورية، والموجبات القانونية، فإذا ضعف الخصم استقووا، وإن قوي لانوا..
لقراءة المقال كاملا إضغط هنا