نقولا دانيال يكشف أسرار وكواليس مسلسل “سلمى” وهذا ما قالته مرام علي للمخرج!
الممثّل اللبناني الكبير نقولا دانيال ضيف حلقة مختلفة من برنامج ما بتقطع مع الإعلامية رنا أسطيح… بحوار بيجمع بين صدق الخبرة وسحر التجربة، وبيفتح ملفات ما انْحَكِتْ قَبْلْ، عن 65 سنة تمثيل و40 سنة تدريس بمعهد الفنون.
بهالحلقة، بيرجع نقولا لموقعه كأستاذ وزميل في آن واحد، وبيحكي عن أخلاقيّات المهنة، عن التجربة اللي بتصير “أعظم” لما يلتقي الأستاذ بالتلميذ اللي صار زميل بمشهد واحد.
شو الأسرار اللي كشفها عن مسلسل سلمى والتجربة الفنية مع تقلا شمعون ومرام علي وستيفاني عطالله وكيف كانت اللحظات الصعبة والمؤثّرة تتحوّل لمشاهد مُتقنة.
وبيفتح قلبه عن مبادئه الشخصيّة: “ما بخاف… ما بغار… وما بحسُد حدا”.
وبيشرح كيف كان التعامل مع رندا كعدي وليه اعتبر انتي مين من أجمل الكتابات والأدوار اللي قطعت.
وبيعلن بشكل واضح: “أنا بعشق الكوميديا”، وهذا ما أريده بعد شخصية عمو نديم.
وبيرجع لأيام المسرح: من روجيه عساف لتجربة إخراجه الأولى “الشهيد ابن البلد”، وشو بْيِعْنيلو المسرح كحيّز وشو قصة الأشخاص اللي كانو يسلّموا سلاحُن ويفوتوا يحضروا مسرح! وليه قال المسرح بيخلق سحر اجتماعي.
شو كشف عن أدواره الأولى بالدراما التلفزيونية؟ وليه قال إنه كميل سلامة دقلّه وقال له: “مبروك اكتشفوك إنّك ممثل”.
بهالحلقة بيحكي نقولا دانيال عن تجاربه مع نصوص الكاتبات اللبنانيات متل كلوديا مارشليان ومنى طايع ونادين جابر وكارين رزق الله
وبيكشف جانب تاني من شخصيّته: حبّه للزجل والشعر، تجاربه مع مارسيل خليفة وأميمةخليل وبيروي قصة أغنيته بدي خلي الكاس ينط يبوس القنينة للمرة الأولى: ليه انكتبت؟ وكيف خلقت اللحظة؟
حوار غني وصريح، ممزوج بخبرة السنين وحنين المسرح وصوت التعليم… عبر منصة “هنا لبنان”.




