بعد عقدين على اغتيال جبران التويني، يبقى قَسَمَهُ يجمع اللبنانيين فوق الانقسامات، ويستمر صوته في تحدّي ظلمة الاغتيال، شاهداً على أن الشهداء يرحلون بأجسادهم فقط… أمّا رسالتهم فتبقى أقوى من يد الغدر.
تقرير: سيلين يزبك
انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا