الغد لنا و”بُكرا” إلنا، الغد لنا ولكلّ لبنانيّ يفكّر بمنطق الغد. الغد لنا، لأنّنا بعيدون كلّ البُعد عن المصالحِ الشخصيّة والحزبيّة الضيّقة وعن مقايضة الثوابت والمبادئ والمُسلَّمات بحُفنَةٍ من المناصب والدولارات
مباشر
1 أيلول, 2024