تطبيق هنا لبنان
هنا لبنان
أحيطت حادثة الطفل المغربي ريان بكثير من التعاطف، ما طرح تساؤلات حول سبب التعاطف معه وتجاهل الأطفال الذين يقتلون يومياً بسبب الحروب والتهجير والظلم.
فهل أراد القدر أن يصفعنا بـ”ريان”؟ أن يوّجه لنا رسالة؟ أن يعيدنا إلى ما تبقّى من إنسانيتنا؟
شكرا على الاشتراك!
انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا