مع المطالب المحقّة التي يطرحها أساتذة الجامعات، غير أنّ الطلاب هم الضحية الوحيدة، فهؤلاء اليوم مستقبلهم في خطر.
مع العلم أنّ الدولة في لبنان تماطل كعادتها، وهي إن قدمت أيّ حلول لهذه الأزمة فلن تكون كافية.
وهنا السؤال: ألا يستحق الطلاب بعض التضحية؟ وهل من المقبول أن نغامر بمستقبلهم؟