المدرب الوطني جورج عقيقي يتذكر إصابته البليغة بتفجير 4 آب باكياً: “ما خفت على حالي خفت على عيلتي”!
لم يسلم المدرب الوطني جورج عقيقي من تفجير 4 آب، هو الذي أدخلته إصابته البليغة غرفة العمليات أكثر من مرة.
وعلى الرغم من مرور عامين على الحدث المرعب، غير أنّ مشهد التفجير ما زال حاضراً في ذاكرة عقيقي الذي تخذله الدموع فتنهمر رغماً عنه كل ما تحدث عن تلك اللحظة، هي اللحظة التي شعر بها بالخوف لأوّل مرة ليس على نفسه وإنّما على عائلته.