المنظومة السياسية في لبنان “عم تفرط” بإرادة دولية، والقطاعات الحيوية تلقط أنفاسها الأخيرة، ولا أفق للخروج من الفراغ الرئاسي.
الأزمة تشير إلى فوضى أمنية، وأي تغيير لا يحصل إلاّ على أنقاض فوضى، فأين الشعب اللبناني من هذه التطوّرات؟
انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا