لحظة الخسارة “الموجعة” بـ4 آب: قضية إنسانية عالقة بين مجرمي الدولة وبين أبطال ولدوا من الانفجار

إذا عندك إم وبي، خي أو إخت، بنت أو ابن.. سكر عيونك وتخيّل إنك خسرتهم للحظة.. أهالي الضحايا بـ4 آب هيدا الإحساس دايماً معهم، وكل يوم بتعيد حالها هاللحظة بذكرياتهم، لحظة الي تغيّر فيها كل شي..

من 4 آب لليوم منفيق وبدنا ننسى الوجع، بس كيف بدنا ننسى؟ لازم نتذكر، لازم نضل نتذكر كيف نحاسب الي عمل فينا هيك..

هل تريد/ين الاشتراك في نشرتنا الاخبارية؟

Please wait...

شكرا على الاشتراك!

انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا

Contact Us