هنا سلام – في لبنان: أو بتكون خروف أو ذئب.. ما فيك تكون بطّة!
كيف فينا نبني وطن ودولة بظل الكراهية؟ هيدا الشي مستحيل. واللبناني بطل قادر يفكر ليرتقي للأفضل، فالبلد لما بينهار، بتنهار معه كل القيم والأخلاق.
حالياً، بلبنان ما في طرق للحلول، والطبقة الحاكمة كل قراراتها نكايات، حتى الناس شربت من هالسموم السلبية.
لهيك وبعد كل هالمعطيات، رح نقدر نقوم بحالنا أم صارت المهمة مستحيلة؟