في الذكرى السنوية الأولى للمبادرة الفرنسية: الله يرحمها!

من لما إجا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد انفجار 4 آب اعتبروه اللبنانيين المخلّص، وبعد ما جمع السياسيين وبهدلهم ورجع عوّمهم. بعد هيدا كله إجت المبادرة الفرنسية وتكّلف مصطفى أديب ورجع تكلّف الرئيس سعد الحريري وبعدها إجت العقوبات الأميركية على النائب جبران باسيل ونسفت المبادرة. ورجع إجا الرئيس نجيب ميقاتي بس ما صار تأليف رغم كل الأزمات أما مبادرة الأم الحنون فرنسا فـ “مكانك راوح”.
كأنه في قطبة خفية أو قرار للانقلاب على الطائف، مين وراها؟ ومين الو مصلحة بقتل لمبادرة الفرنسية؟

هل تريد/ين الاشتراك في نشرتنا الاخبارية؟

Please wait...

شكرا على الاشتراك!

انضم الى قناة “هنا لبنان” على يوتيوب الان، أضغط هنا

Contact Us