السيد بين فرنجية والقائد

تعتبر أوساط سياسية مراقبة كلام حسن نصرالله عن الجيش وقيادته والارتياح إلى عدم استهداف الحزب، رغم دعم الجانب الأميركي له، بمثابة براءة ذمة لقائده.
وتقول أوساط سياسية قريبة من الضاحية أنّ الحزب لا يزال يتمسك بسليمان فرنجية للرئاسة ولن يتخلى عنه إلا إذا هو اعتكف. وترى مصادر مطلعة أنّ بيان نيويورك الثلاثي (أميركا، فرنسا، السعودية) مهّد الطريق لوصول قائد الجيش.
وفي السياق تقول أوساط دبلوماسية أنّ مواقف جبران باسيل المربكة يعالجها الحزب بكل هدوء بعيداً عن الأضواء.

مواضيع مماثلة للكاتب:

الحجار: العهد يحترم الاستحقاقات الدستورية ولبنان أمام تحدّيات

كنعان بعد الإدلاء بصوته في جديدة المتن: الاستحقاق البلدي فرصة لاسترداد القرار

قبل رحيله.. غوارديولا يتغزل في “الفتى الذهبي”