تحدي في خفض فاتورة الفراغ
لبنان
14 تشرين الأول, 2022
كشفت اوساط مطلعة انّ “البحث الجدي في الاسم المحتمل لرئيس الجمهورية لن يبدأ قبل نهاية المهلة الدستورية في 31 تشرين الأول والدخول في الشغور الرئاسي الذي سيستدرج عروض التسوية، ولو بعد حين”.
واشارت لصحيفة “الجمهورية” الى انّ “معايير مرحلة الشغور تختلف عن تلك المعتمدة خلال المهلة الدستورية، وبالتالي فإنّ من يرفض التسوية حالياً سيصبح اكثر جهوزية لها واستعداداً للبحث فيها عقب الفراغ”.
وأكدت هذه الاوساط “انّ جلسات ما قبل 31 تشرين الاول لن تخرج عن إطار المناورات التي ستستهلك بطبيعة الحال عدداً من الأسماء في انتظار التفاهم على اسم مقبول”.
وتوقعت الاوساط ان يساهم اتفاق الترسيم البحري في إيجاد بيئة حاضنة للتسوية الرئاسية المفترضة، معتبرة انّ التحدي هو في خفض فاتورة الفراغ وتقصير مدته قدر المستطاع.
المصدر: الجمهورية
مواضيع ذات صلة :
تحذير دولي من الفراغ في قيادة الجيش | دفع البلاد إلى الخراب! | ملف انتخاب رئيس للجمهورية وضع جانباً.. وتحضيرات لتسوية تخلق شرقاً أوسط جديداً |